ما اكثرها هذه الايام
ففي الدول الافريقيه تكون علي نطاق واسع جدا بسبب الفقر و الجوع و ما شابه ذلك
اما في مصرنا الحبيبه فالامر مختلف
الحكايه بدأت
كان في معرض الكتاب شاب من الشباب المسلم الصادق مع الله
يجلس في احد المناطق بالمعرض و لما شاهده بعض المنصرين
و ليس الصاري
ذهبوا اليه و قالوا له اسمك ايه
رد الشاب محمد تقريبا او اسم من الاسماء المسلمه يعني مش متذكر
المهم عرفوا انه مسلم
قالوله انهم كانوا بييحاولوا يسلموا و لكن وجدوا خطأ في القلران الكريم
انا برده مش متذكر الايه اللي كانوا يقصدوها
المهم جاوب عليهم الشاب بالقواعد النحوية الصحيحه و بالاسلوب العلمي ايضا
و ساعتها بدل ما اعترف هؤلاء المنصرين بالاسلام تركوا الشاب لانهم عرفوا انهم مش هيأخدوا معه حق و لا باطل
ده القصه الاولي
و لما قال هذا الشاب لاحد زملائه تلك القصه طبعا صحبه مش زيه يعني مش علي درايه بالامور الدينيه زي صاحبه للاسف
فذهب الشاب الاخر للبيت ودخل علي النت وكتب تفسير للقران
و اول ما دخل علي موقع من المواقع اللي موجوده كنتيجه للبحث في جوجل
وجد عباره عريضه معنونه بأسم اخطاء في كتاب الله
ووجد بعضا من الايات
و مكتوب تحتها الخطأ ( كما كان يفعل طه حسين )
لكن لو لاحظت هذه الايات لوجدت ان جميعها يعتمد علي المسائل النحوية المعقده
يعني لو تعلمنا لغتنا الجميله بطريقة صحيحه
هنعر نرد علي الناس ده
ولكن للاسف هناك محاولات ناجحه الي حد ما بالنسبة لمسألة تذهيب الغة العربيه
من امثال هذه المحاولات ثانوية حصص الدين في المدارس مما ادي الي غياب الوعي
و ايضا الاعلام يلعب دورا فعالا من ناحية تغريب اللغه
و كانت احد المقالات في احد الصحف المصريه
كان الكاتب بيقول
انه عايز يغير اسماء الاشاره والضمائر المستتره والظاهره
و يستبدل هذا كله بكلمة اللي
للتسهيل
اترك لكم الرد و ابداء الاراء
ففي الدول الافريقيه تكون علي نطاق واسع جدا بسبب الفقر و الجوع و ما شابه ذلك
اما في مصرنا الحبيبه فالامر مختلف
الحكايه بدأت
كان في معرض الكتاب شاب من الشباب المسلم الصادق مع الله
يجلس في احد المناطق بالمعرض و لما شاهده بعض المنصرين
و ليس الصاري
ذهبوا اليه و قالوا له اسمك ايه
رد الشاب محمد تقريبا او اسم من الاسماء المسلمه يعني مش متذكر
المهم عرفوا انه مسلم
قالوله انهم كانوا بييحاولوا يسلموا و لكن وجدوا خطأ في القلران الكريم
انا برده مش متذكر الايه اللي كانوا يقصدوها
المهم جاوب عليهم الشاب بالقواعد النحوية الصحيحه و بالاسلوب العلمي ايضا
و ساعتها بدل ما اعترف هؤلاء المنصرين بالاسلام تركوا الشاب لانهم عرفوا انهم مش هيأخدوا معه حق و لا باطل
ده القصه الاولي
و لما قال هذا الشاب لاحد زملائه تلك القصه طبعا صحبه مش زيه يعني مش علي درايه بالامور الدينيه زي صاحبه للاسف
فذهب الشاب الاخر للبيت ودخل علي النت وكتب تفسير للقران
و اول ما دخل علي موقع من المواقع اللي موجوده كنتيجه للبحث في جوجل
وجد عباره عريضه معنونه بأسم اخطاء في كتاب الله
ووجد بعضا من الايات
و مكتوب تحتها الخطأ ( كما كان يفعل طه حسين )
لكن لو لاحظت هذه الايات لوجدت ان جميعها يعتمد علي المسائل النحوية المعقده
يعني لو تعلمنا لغتنا الجميله بطريقة صحيحه
هنعر نرد علي الناس ده
ولكن للاسف هناك محاولات ناجحه الي حد ما بالنسبة لمسألة تذهيب الغة العربيه
من امثال هذه المحاولات ثانوية حصص الدين في المدارس مما ادي الي غياب الوعي
و ايضا الاعلام يلعب دورا فعالا من ناحية تغريب اللغه
و كانت احد المقالات في احد الصحف المصريه
كان الكاتب بيقول
انه عايز يغير اسماء الاشاره والضمائر المستتره والظاهره
و يستبدل هذا كله بكلمة اللي
للتسهيل
اترك لكم الرد و ابداء الاراء