كان هناك طفلا ذكيا جدا وكان يدرس فى المدارس الامريكيه و عندما انتهى فترة دراسته رجع مع ابيه الى احدى البلاد العربيه فقال الطفل لابيه : ابى اريد ان اسأل بعض الاسئله ستحدد لى حياتى فى المستقبل . فقال له الاب ماهو السؤال ؟ فقال الطفل :اعتقد ان شيخا سوف يستطيع ان بجاونى عليه اكثر من اى احد. فتعجب الاب من الطفل و اخذه الى اقرب الجوامع و هنا قال للشيخ ان طفلى يريد ان يسأل سؤال يقول ان الشيخ سوف يستطيع الاجابة عليه اكثر من اى احد اخر.فقال الشيخ للطفل : ماذا عندك يا بنى ؟فقال له الطفل بضع اسئله. فقال الشيخ :مثل؟؟
فقال الطفل : كيف لى ان اعرف بوجود الله (سبحانه وتعالى) و انا لا اراه ؟
الثانى : ماهو القضاء و القدر ؟
الثالث: كيف سوف يعذب الله ابليس فى النار و هو مخلوق من نار ؟
فتحير الشيخ فى اجابة هذه الاسئله . فأخذه الاب الى رجال دين كثيرون و لكنهم عجزوا عن الاجابة عليه .
فى النهايه تأكد الطفل انه لن يستطيع ان يجاوب على سؤاله هذا.
حتى جاء يوم جاء هذا الطفل مدرسا لللغه العربيه و لكنه قريبا جدا الى ربه فارتاح له الطفل لانه كان يعامله معامله حسنه وفى مره سأله الطفل عن الثلاث اسئله التى ارادها معرفة الاجابه عنها فنظر له المعلم بتودئه ثم ابتسم ثم صفعه صفعا قويا فقال له الطفل :لماذا فعلت هذا ؟
فقال له الدرس : الم تكن تريد الاجابه ؟ فقال الطفل: و هل هذه هى الاجابه؟
فقال له المعلم :نعم. فقال له الطفل :كيف ؟؟
فقال له المعلم :عندما ضربتك هل شغرت بالالم ؟ فقال الطفل : نعم . فقال له المعلم :اين هو الالم, ارنى اياه ؟؟ فقال الطفل : لا يوجد الم انا اشعر به فقط فقال له المعلم :وهكذا ايضا الله (و لله المثل الاعلى) لايرى ابدا و لكن يشعر به من حولنا
اما عن السؤال الثانى , هل كنت تعلم انى سوف اضربك ؟ فقال الطفل :لا فقال له المعلم : وهذا هو القضاء و القدر . اما عن السؤال الثالث , مما خلقت يدى؟ فقال الطفل من الطين. فرد عليه المعلم : مما خلق وجهك ؟؟ فقال له الطفل من الطين. فقال المعلم :ان الله الذى جعل الطين تؤثر فى الطين فى الدنيا سوف يجعل بقدرته النار تؤثر على النر فى الاخره ان شاء رب العزه...
فقال الطفل : كيف لى ان اعرف بوجود الله (سبحانه وتعالى) و انا لا اراه ؟
الثانى : ماهو القضاء و القدر ؟
الثالث: كيف سوف يعذب الله ابليس فى النار و هو مخلوق من نار ؟
فتحير الشيخ فى اجابة هذه الاسئله . فأخذه الاب الى رجال دين كثيرون و لكنهم عجزوا عن الاجابة عليه .
فى النهايه تأكد الطفل انه لن يستطيع ان يجاوب على سؤاله هذا.
حتى جاء يوم جاء هذا الطفل مدرسا لللغه العربيه و لكنه قريبا جدا الى ربه فارتاح له الطفل لانه كان يعامله معامله حسنه وفى مره سأله الطفل عن الثلاث اسئله التى ارادها معرفة الاجابه عنها فنظر له المعلم بتودئه ثم ابتسم ثم صفعه صفعا قويا فقال له الطفل :لماذا فعلت هذا ؟
فقال له الدرس : الم تكن تريد الاجابه ؟ فقال الطفل: و هل هذه هى الاجابه؟
فقال له المعلم :نعم. فقال له الطفل :كيف ؟؟
فقال له المعلم :عندما ضربتك هل شغرت بالالم ؟ فقال الطفل : نعم . فقال له المعلم :اين هو الالم, ارنى اياه ؟؟ فقال الطفل : لا يوجد الم انا اشعر به فقط فقال له المعلم :وهكذا ايضا الله (و لله المثل الاعلى) لايرى ابدا و لكن يشعر به من حولنا
اما عن السؤال الثانى , هل كنت تعلم انى سوف اضربك ؟ فقال الطفل :لا فقال له المعلم : وهذا هو القضاء و القدر . اما عن السؤال الثالث , مما خلقت يدى؟ فقال الطفل من الطين. فرد عليه المعلم : مما خلق وجهك ؟؟ فقال له الطفل من الطين. فقال المعلم :ان الله الذى جعل الطين تؤثر فى الطين فى الدنيا سوف يجعل بقدرته النار تؤثر على النر فى الاخره ان شاء رب العزه...