كان في احد الدول العربيه
فتاه تدعي وعد
كانت تلك الفتاه ممتازه في المذاكره و في درجاتها التيي كانت تحصل علي اعلاها كل شهر و كل عام ايضا فقد كانت في المركز الاولي بين طلاب المدرسه في الناحية العلميه
بعد فتره من تفوقها غارت منها بعض زميلاتها الباغضات
الاتي كن يواعدن الشباب
فطلبن من اكثر الشباب اللاتي كن يواعهن و سامة
طلبن منه ان يلعب بعقل تلك الفتاة ( وعد )
فقرر ان يلعب بها
فكان ينتظرها خارج المدرسة الثانويه و معه سيارته الفخمه
و كان يأخذ في مغازلة تلك الفتاة
و في احد الايام ذهب اليها و قال ان غرضه هو الحلال و انه سيقوم بطلب يديها من و الديها بعد ان تتم دراستها
تلاهة عنه الفتاة
مره بعد مره اعجبت الفتاة بهذا الشاب اعجاب شديد لانها كانت لاتدري عن الحياة شيئا سوا المذاكره
و بعد فتره تطور الامر من توصيل الفتاة ذهابا و ايابا من و الي المدرسه من قبل الشاب
الي ان طلب منها الشاب ان تخرج معه في يوم من اول النهار و حتي موعد المدرسه
و لكن المدرسه كانت تتصل في حالة غياب احدي الطالبات و خصوصا تلك الطالبه لما لها من اهميه عند المدرسه فهي الاولي في كل المواد
فقامة المدرسه بالاتصال بالمنزل و قالت لام الفتاة ان بنتها لم تعد تذهب الي المدرسة منذ اسبوع
فتكتمت الام علي الموضوع و اخبرت و الد الفتاة و اخبها انه سوف يتعقبها و هي ذاهبه
فوجد ذلك الشاب ينتظر ابنته و اخذها بسيارته فذهب خلفه الاب و عينيه في و سط رأسه
فوجداهما يصعدان الي عمارة ما
فذهب خلفهما و سألأ البواب من هذا الشاب قال له انه يستأجر شقة في الدور الثاني لمدة شهر واحد
فصعد الرجل و طرق الباب ففتح له الباب الشاب و هو لا يعرفه فقام بضربه و هم بضرب ابنته لكن الشاب قام بمسكه و اماطته فقامت الفتاة بمسك الاشياء من علي الطاوله وطرحت ابيها ضربا ( فضلت الشاب عن ابيها )
حتي سقط الوالد مفارقا حياته
فانهمرت الفتاة في البكاء الشديد
و فجأه هبطت عليها فكره و هي ان تقوم بتقطيعه اجزاء صغيره و رميه في اي مكان
فقامة بتقطيه هي و الشاب في حمام الشقه
و حينها كان الوقت قد تأخر فألقوا عليه بعضا من مسحوق الغسيل و تركوه الي اليوم التالي
لم تذهب الفتاة الي المنزل و انما ذهبت مع الشاب الي بيته
و في اليوم التالي ذهبوا الي الشقة ليستكملوا ما بدأوه
فوجدوا الرجل نائم علي الانتريه و بكل صحة و عافيه فارتعبوا و صرخوا صراخا شديدا
فأستيقظ الرجل و قال لهم بصوت عال
مع تايد في اغسيل مافيش مستحيل
فتاه تدعي وعد
كانت تلك الفتاه ممتازه في المذاكره و في درجاتها التيي كانت تحصل علي اعلاها كل شهر و كل عام ايضا فقد كانت في المركز الاولي بين طلاب المدرسه في الناحية العلميه
بعد فتره من تفوقها غارت منها بعض زميلاتها الباغضات
الاتي كن يواعدن الشباب
فطلبن من اكثر الشباب اللاتي كن يواعهن و سامة
طلبن منه ان يلعب بعقل تلك الفتاة ( وعد )
فقرر ان يلعب بها
فكان ينتظرها خارج المدرسة الثانويه و معه سيارته الفخمه
و كان يأخذ في مغازلة تلك الفتاة
و في احد الايام ذهب اليها و قال ان غرضه هو الحلال و انه سيقوم بطلب يديها من و الديها بعد ان تتم دراستها
تلاهة عنه الفتاة
مره بعد مره اعجبت الفتاة بهذا الشاب اعجاب شديد لانها كانت لاتدري عن الحياة شيئا سوا المذاكره
و بعد فتره تطور الامر من توصيل الفتاة ذهابا و ايابا من و الي المدرسه من قبل الشاب
الي ان طلب منها الشاب ان تخرج معه في يوم من اول النهار و حتي موعد المدرسه
و لكن المدرسه كانت تتصل في حالة غياب احدي الطالبات و خصوصا تلك الطالبه لما لها من اهميه عند المدرسه فهي الاولي في كل المواد
فقامة المدرسه بالاتصال بالمنزل و قالت لام الفتاة ان بنتها لم تعد تذهب الي المدرسة منذ اسبوع
فتكتمت الام علي الموضوع و اخبرت و الد الفتاة و اخبها انه سوف يتعقبها و هي ذاهبه
فوجد ذلك الشاب ينتظر ابنته و اخذها بسيارته فذهب خلفه الاب و عينيه في و سط رأسه
فوجداهما يصعدان الي عمارة ما
فذهب خلفهما و سألأ البواب من هذا الشاب قال له انه يستأجر شقة في الدور الثاني لمدة شهر واحد
فصعد الرجل و طرق الباب ففتح له الباب الشاب و هو لا يعرفه فقام بضربه و هم بضرب ابنته لكن الشاب قام بمسكه و اماطته فقامت الفتاة بمسك الاشياء من علي الطاوله وطرحت ابيها ضربا ( فضلت الشاب عن ابيها )
حتي سقط الوالد مفارقا حياته
فانهمرت الفتاة في البكاء الشديد
و فجأه هبطت عليها فكره و هي ان تقوم بتقطيعه اجزاء صغيره و رميه في اي مكان
فقامة بتقطيه هي و الشاب في حمام الشقه
و حينها كان الوقت قد تأخر فألقوا عليه بعضا من مسحوق الغسيل و تركوه الي اليوم التالي
لم تذهب الفتاة الي المنزل و انما ذهبت مع الشاب الي بيته
و في اليوم التالي ذهبوا الي الشقة ليستكملوا ما بدأوه
فوجدوا الرجل نائم علي الانتريه و بكل صحة و عافيه فارتعبوا و صرخوا صراخا شديدا
فأستيقظ الرجل و قال لهم بصوت عال
مع تايد في اغسيل مافيش مستحيل